• هجر كتب السلف المتقدمين التي قرروا فيها عقيدة أهل السنة والجماعة.
• الاشتغال المُفرِط الزائد عن حده في دراسة كتب الفقه المتأخرة وكتب أصول الفقه.
• دراسة كتب الفقه المتأخرة على يد أهل البدع.
• التهاون في التحذير من البدع والمخالفات في كتب الفقه المتاخرة والتهاون في الإنكار على أهل البدع أعمالًا لقاعدة: "نجتمع فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" تحت مسمى: "نأخذ الخير وندع الشر".
• جعل تلك البدع والمخالفات أقوالاً سائغة واجتهادات.
• تعظيم رؤوس البدع وعقد الولاء والبراء عليهم.
• تقديمهم على علماء السلف والتوحيد.
• الابتعاد عن طلبة العلم السلفيين شيئا فشيئا، واتخاذ أهل البدع أصحابا وأخلاء.
• الطعن في السلفيين الموحدين، وتسفيههم وسبهم والطعن في نياتهم.
• اعتناق البدع العملية في كتب الفقه المتأخرة؛ كالاحتفال بالمولد النبوي.
• جعل الأشاعرة والماتوريدية من أهل السنة مع أهل الحديث.
• جعل بعض الأفعال المُفضِية إلى الشرك الأكبر من المسائل الخلافية التي يسوغ الخلاف فيها، كسؤال الله بجاه رسوله، والحلف بغير الله، والتبرك ببصاق المشايخ.
• ترجيح القول بمشروعية سؤال الله بجاه رسوله.
• جعل مسائل الصفات من المسائل الاجتهادية.
• اعتناق مذهب المفوضة في الصفات والسقوط في مذهب الجهمية المعطلة.
• تخوين علماء أهل السنة والجماعة والقول بأنهم خالفوا الأمة، يعنون بذلك متأخري الفقهاء من الأشاعرة والماتوريدية.
• جعل مسألة طلب الدعاء من الميت مسألة خلافية يسوغ الخلاف فيها.
• اعتناق مذهب القبورية في تجويز طلب الدعاء والشفاعة من القبور والسقوط في الشرك الأكبر.
• شن الحرب على السلفيين وتسميتهم بالوهابية والخوارج، وتبديعهم، بل في مثير من الاحيان قد يصل إلى تكفيرهم.
• الخلود في النار إذا هلك على ذلك.
تنبيه: هذه ليست فرضيات لا حقيقة لها، بل قد حصل ذلك فعلًا لكثير من الدعاة وطلبة العلم في هذا العصر، وصاروا من دعاة الشرك والتعطيل بعد أن كانوا من دعاء التوحيد والسلفية.
بواسطة: الأستاذ جعفر صالح وفقه الله
تاريخ : ٤ أكتوبر ٢٠٢٣
مصدر :
https://www.facebook.com/share/p/e51n2qZuWxHupyxo/?mibextid=2JQ9oc